الخدمات

تم قبول طریقه العلاج بالعلقه کأحد التقالید العلاجیه من العصور القدیمهو أصبحت طریقه مشهوره و معروفه بین الناس کالحجامه و الفصد، و هذه الطریقه تعالج الأمراض صعبه العلاج بسهوله منذ سنوات عدیده و حتى الأن.

قدم العلماء و خبراء الطب الإیرانی العدید من التعلیقات، حول أنواع العلقهو أیضاً حالات إستخدام العلقه أو عدم إستخدامها.

کان یعتقد أبن سینا أن العلقه تستخرج الدم الفاسد من الجسم أفضل من الحجامه.

المواد الفعاله فی لعاب هذه العلقات لها تأثیرات مضاده للتخثر، مضاد للإقفار، إنخفاض الضغط، یحفز الجهاز المناعی، الوقایه من تصلب الشرایین، مخدر، مضادللجراثیم(antibacterial)، مضاده للإلتهابات.

ینصح العلاج بالعلقه للأشخاص المعرضین لخطر مرض السکر، أشخاص الذین یعانون من أمراض القلب، أشخاص الذین عملوا عملیات جراحیه للتجمیل و ربما فقدوا بعض الأنسجه الرخوه للجسم و الأشخاص الذین یعانون من جلطات دمویه فی الدوالی.

لاینصح العلاج بالعلقه للأشخاص الذین یعانون من فقر الدم و إضطرابات الدم و الشرایین و أیضا للنساء الحواملو الأشخاص الذین عمرهم أقل من ١٨ سنه

یعد التدلیک من أقدم العلوم الصحیه منذ فتره طویله لأهداف العلاجیه.

یقلل التدلیک من الإضطرابات عن طریق تقلیل الوذمه، زیاده تدفق الدم،ترخی العضلات و …

هو الطریقه الأقوی و الأکثر فاعلیه فی علاج الطب التقلیدی  و الذی یستطیع إخراج الدم الفاسد من الجسم.

الفصد ممکن أن یکون له تأثیر لمجموعه من الأمراض، بما فی ذلک ضغط الدم، الدم الغلیظ، الدهون فی الدم، السکر، الأمراض الرئویه، أمراض الکبد، أمراض المفاصل، أمراض القلب و الأوعیه الدمویه و …

أفضل مؤشر لمستوی صحه الشخص هو الإعتدال فی المزاج.

کلما یکون مزاج جسم الإنسان أقرب إلی الإعتدال ،یکون لدی الجسم مستوی أعلی من الصحه. یجب أن یتم التعرف علی مزاج کل شخص بواسطه أخصائی الطب الایرانی الذی لدیه العلم و المعرفه اللازم للحصول علی أفضل و أنسب طریقه لتعدیل توازن المزاج

أحد الطرق العلاجیه للطب التقلیدی الذی یسبب تحسین تدفق الدم و علاج العدید من الأمراض بواسطه سحب الهواء بالکؤوس(إمتصاص الجلد باکؤوس).